اسم الناعورة مشتق من صوتها أي نعيرها
طبيعة نهر العاصي المتعرجة ومنحدراته كان السبب في فكرة النواعير، ابتكرها الحمويون الأقدمون لتسهيل وصول المياه إلى أعلى منطقة تحيط بنهر العاصي دون استعمال أي نوع من أنواع الطاقة
هناك عدداً كبيراً من النواعير تتوضع على ضفاف نهر العاصي من جنوب شرق حماه وحتى الشمال الغربي منها،
ورد ذكر النواعير في مؤلفات عدد من المؤرخين والرحالة الذين مروا بمدينة حماه أو نزلوا بها ومنهم ابن بطوطة وابن جبير وياقوت الحموي، حيث يصف ابن جبير حماه بقوله: " هي مدينة شهيرة في البلدان، قديمة الصحبة للزمان... إذا جست خلالها ونقرت ظلالها أبصرت بشرقيها نهراً كبيراً تتسع في تدفقه أساليبه، وتتناثر بشطيه دواليبه، وقد انتظمت على طرفيه بساتين تنهدل أغصانها عليه".
معمارياً
الناعورة دولاب خشبي دائري الشكل، مثبت على محيطه صناديق تقوم برفع الماء من النهر أثناء دوران الناعورة وتعبئته في حوض عندما تصل إلى أعلى نقطة ثم تهبط فارغة لتملأ من جديد.
تقام الناعورة على أبنية كالأبراج والقناطر والأقنية التي تحمل الماء.
معمارياً
الناعورة دولاب خشبي دائري الشكل، مثبت على محيطه صناديق تقوم برفع الماء من النهر أثناء دوران الناعورة وتعبئته في حوض عندما تصل إلى أعلى نقطة ثم تهبط فارغة لتملأ من جديد.
تقام الناعورة على أبنية كالأبراج والقناطر والأقنية التي تحمل الماء.
في مدينة حماه حالياً هناك حوالي 17 ناعورة تدور على ضفتي العاصي،يعود تاريخ إنشاء بعض منها الى الأعوام 857هـ/1453م – 763 هـ/1361 م.
أشهر النواعير
ناعورة المحمدية عند مخرج النهر من حماة في الموقع المسمى (باب النهر)، وهي من أكبر النواعير في حماه أنشأها الأمير أيدمر بن عبد الله الشيخي سنة 763 هـ/13611 م. وكان ماؤها يصل إلى الجامع الكبير وإلى حمام الذهب وبعض البساتين والبيوت الواقعة في المنطقة.
ناعورة المأمورية على الضفة اليسرى لنهر العاصي، ، وهي ثاني أكبر نواعير حماه بعد المحمدية يبلغ ارتفاعها 21م وعدد صناديقها 120 صندوق، أنشأها الأمير بلباك عام 857هـ/1453م
مجموعة البشرية تضم أربع نواعير وهي تتكون من مجموعتين فرعيتين كل منها يتكون من ناعورتين هما البشريتان والعثمانيتان. ناعورتا البشرية الكبرى والصغرى تقع في مدخل حماة من جهة الشرق، سميت بهذا الاسم نسبة إلى الشيخ بشر المدفون بقبة شمال شرق الناعورة.
الناعورتان العثمانيتان تقعان أمام ناعورة البشرية الكبرى وتشتركان معها بنفس السد وهما ناعورتان متماثلتان بارتفاعين متساويين ومقياس متحد وتدوران معاً باتجاه واحد
ناعورة الجسرية وكانت تسمى اليزبكية وتقوم بسقاية البساتين الواقعة شرقها، تعد من أشهر نواعير حماة تقريباً لأنها تقوم على مقربة من (جسر السرايا ) في وسط المدينة.
المؤيدية والعثمانية
ناعورة الكيلانية أو دولاب أم الحسن
ناعورة الجعبرية
ناعورتا الخضورة
ناعورة الدهشة أو النخيلة
ناعورة المقصف
أشهر النواعير
ناعورة المحمدية عند مخرج النهر من حماة في الموقع المسمى (باب النهر)، وهي من أكبر النواعير في حماه أنشأها الأمير أيدمر بن عبد الله الشيخي سنة 763 هـ/13611 م. وكان ماؤها يصل إلى الجامع الكبير وإلى حمام الذهب وبعض البساتين والبيوت الواقعة في المنطقة.
ناعورة المأمورية على الضفة اليسرى لنهر العاصي، ، وهي ثاني أكبر نواعير حماه بعد المحمدية يبلغ ارتفاعها 21م وعدد صناديقها 120 صندوق، أنشأها الأمير بلباك عام 857هـ/1453م
مجموعة البشرية تضم أربع نواعير وهي تتكون من مجموعتين فرعيتين كل منها يتكون من ناعورتين هما البشريتان والعثمانيتان. ناعورتا البشرية الكبرى والصغرى تقع في مدخل حماة من جهة الشرق، سميت بهذا الاسم نسبة إلى الشيخ بشر المدفون بقبة شمال شرق الناعورة.
الناعورتان العثمانيتان تقعان أمام ناعورة البشرية الكبرى وتشتركان معها بنفس السد وهما ناعورتان متماثلتان بارتفاعين متساويين ومقياس متحد وتدوران معاً باتجاه واحد
ناعورة الجسرية وكانت تسمى اليزبكية وتقوم بسقاية البساتين الواقعة شرقها، تعد من أشهر نواعير حماة تقريباً لأنها تقوم على مقربة من (جسر السرايا ) في وسط المدينة.
المؤيدية والعثمانية
ناعورة الكيلانية أو دولاب أم الحسن
ناعورة الجعبرية
ناعورتا الخضورة
ناعورة الدهشة أو النخيلة
ناعورة المقصف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق