كنيسة حنانيا تقع في إحدى حارات منطقة باب شرقي في دمشق
مكانتها ليست فقط قيمة دينية انما صفتها الأثرية الضاربة في التاريخ وهندستها المعمارية البسيطة والعظيمة في آن واحد والتي تبعث في النفس غنى روحياً يصفه أو قد يعجز عن وصفه من دخلها واستشعر حنيتها ولامس قدسيتها. الكنيسة هي بيت ومكان عبادة القديس حنانيا أحد أهم الشخصيات المؤثرة في تاريخ الديانة المسيحية وأول أسقف في مدينة دمشق وفي هذه الكنيسة مكث بولس الرسول ثلاث سنوات مع القديس حنانيا ينهل من تعاليم الدين المسيحي بعد أن كان يهودياً قادماً على رأس جيشه ليحارب المسيحيين
في الكنيسة مكتبه جميلة مليئة بالتذكارات والايقونات والبروشورات التعريفية التي يمكن أن نحصل عليها قبل أن نودع الكنيسة لنتجه عبر حارات دمشق إلى الكاتدرائية المريمية الموجودة ضمن منطقة باب شرقي في حارة طالع الفضة. هي ليست مجرد كنيسة انما هي تجمع كبير يضم مقر لسكن البطريرك ودار للبطريركية لإدارة شؤون الطائفة ومكتبة وميتم ومدرسة ضمن حديقة واسعة يمكن زيارتها كلها قبل الدخول إلى قلب الكنيسة
مكانتها ليست فقط قيمة دينية انما صفتها الأثرية الضاربة في التاريخ وهندستها المعمارية البسيطة والعظيمة في آن واحد والتي تبعث في النفس غنى روحياً يصفه أو قد يعجز عن وصفه من دخلها واستشعر حنيتها ولامس قدسيتها. الكنيسة هي بيت ومكان عبادة القديس حنانيا أحد أهم الشخصيات المؤثرة في تاريخ الديانة المسيحية وأول أسقف في مدينة دمشق وفي هذه الكنيسة مكث بولس الرسول ثلاث سنوات مع القديس حنانيا ينهل من تعاليم الدين المسيحي بعد أن كان يهودياً قادماً على رأس جيشه ليحارب المسيحيين
في الكنيسة مكتبه جميلة مليئة بالتذكارات والايقونات والبروشورات التعريفية التي يمكن أن نحصل عليها قبل أن نودع الكنيسة لنتجه عبر حارات دمشق إلى الكاتدرائية المريمية الموجودة ضمن منطقة باب شرقي في حارة طالع الفضة. هي ليست مجرد كنيسة انما هي تجمع كبير يضم مقر لسكن البطريرك ودار للبطريركية لإدارة شؤون الطائفة ومكتبة وميتم ومدرسة ضمن حديقة واسعة يمكن زيارتها كلها قبل الدخول إلى قلب الكنيسة